كيف تكسب الأموال من خلال التسويق الشخصي؟! قد يسأل البعض ما الذي نستفيده من التسويق الشخصي لأنفسنا وبناء علامة تجارية خاصة بنا؟، سأخبرك: عن طريق استخدام الاستراتيجيات التسويقية في بناء الوعي لدى العملاء بوجود الخدمة أو المنتج لديك، ثم مرورهم في قمع المبيعات حتى شراء خدمتك التي تقدمها. ويمكنك هنا استخدام العديد من القنوات التسويقية بحسب مجالك، مثل: (وسائل التواصل الاجتماعي، إنشاء موقع إلكتروني خاص بك، حضور المؤتمرات، الخ…) لا شك أنه كلما كبرت هذه الشبكة كلما زادت فرصك، لكن هنا يجب عليك أن تنتبه لبناء علاقات مهنية عالية الجودة مرتبطة بمجالك. وليس كل من تقابله في الطريق يصبح من شبكة علاقاتك! إن كنت ذا خبرة في مجالك، يمكنك تقديم الاستشارات للأفراد أو حتى للشركات وبمبالغ تتناسب مع مهاراتك، لكن كيف تقدم هذه الاستشارات وأنت تعمل في الظلام ولا أحد يعلم عنك! هنا تأتي أهمية التسويق الشخصي. عندما تعمل على تطوير مهاراتك وبناء سمعتك وشبكة العلاقات القوية الخاصة بك، سترتفع جاذبيتك لدى العملاء ويصبح لديك مزيد من القيمة في سوق العمل. وهذا كله يصب في زيادة الدخل وبناء أسس مستدامة لتحقيق النجاح المهني بشكلٍ أو بآخر، وهو المطلوب من عملية التسويق الشخصي لدى العديد من الأفراد. والآن السؤال هو: كيف نسوق لأنفسنا أساساً، وكيف يمكن لسمعتنا أن تجلب لنا الأموال؟! الإجابة موجودة ضمن هذا الفيديو في قناتي على اليوتيوب: مصدر إضافي للاستزادة من الموضوع: searchenginejournal اقرأ أيضاً: كيف تدير أموالك كمستقل؟
السلاح السري! وأحد أهم الخطوط العريضة للتواصل مع الشركات والأفراد، ألا وهو التسويق عبر البريد الإلكتروني! ما هو وكيف تستفيد منه؟ تابع معي
جذبك العنوان ها؟ آسف لقد كانت “كلمات وهميّة“، كتلك التي تخبر نفسك بها كل يوم بأن الغد يوم آخر وسيحمل فرصةً لا مثيل لها من دون شك! وكلما انتظرت أكثر لتقرر متى يحين الوقت المثالي للبدء كلما وجدت عزيمتك تهمد وقدرتك على اتخاذ القرار تضعف. على ماذا أبني “افتراضاتي” هذه؟ تعال لأخبرك: – الحياة غير متوقعة، حتى الأطفال باتوا يعرفون هذا. ما دمت لا تعرف ما سيحصل غداً، ما الغاية من انتظار قدومه؟ نحن لا ننتظر الغد إلا لأنه لم يأتِ بعد، من السهل أن تفكر في نفسك وتقول سأفعل هذا وذاك غداً، ولكن هل من السهل أن تقول ذات الجملة مع تغيير كلمة “الغد” إلى “اليوم“؟ إن لم يكن الأمر كذلك فعليك إعادة التفكير في قراراتك! هل تعلم عزيزي أن الغد لا يأتي أبداً والوقت المثالي للبدء غير موجود؟! تماماً كالوقت المثالي الذي تنتظره. – تحقيق النتائج يستغرق وقتاً. كن صريحاً معي، عندما تفكر في تحقيق أحلامك تتخيل خطاً مستقيماً ينبثق من القاع إلى القمة بتسارع ثابت صحيح؟ أنت تتوهم للأسف، تحقيق الأحلام رسم بياني متعرج، فيه الصعود والهبوط، فيه الفشل والنجاح. إن لم تكن قادراً على تقبل هذه الحقيقة المرّة فقد تقضي ما تبقى من عمرك منتظراً دونما تغيير. – تكلفة الفرص الضائعة أغلى مما تظن. الفرص تأتي على الدوام، ولكن لها نوافذ زمنية معينة، وكل فرصة تأتيك لن تعود كما هي إذا تركتها ترحل. دعك من أحلام اليقظة وسيناريوهات الأفلام، فرصتك لن تلحق بك إلى المطار وترجوك ألا تركب طائرة الانتظار! – الجهد التراكمي أقوى من الجهود العشوائية. أخبرني، هل يبدو السيناريو التالي مألوفاً؟ تشعر بالنشاط في يوم عشوائي وتجد نفسك قد أنجزت عمل أسبوع فيغمرك الدوبامين والأدرينالين، وما إن تخرج من فترة الذروة تتكدس الأمور والمهام مرةً أخرى، منتظرة لحظة نشاط جديدة بعد أيام… ربما أسابيع… أو حتى أشهر! تذكر رجاءً: أن تأخذ كل يوم خطوة نحو تحقيق أهدافك، أنفع من الركض يوماً واحداً كل فترة والتوقف لأجل غير معلوم. وتذكر أيضاً، أن تجمع بين القليل الدائم والكثير المنقطع معاً. – الندم قادم. (الوقت المثالي للبدء سيجعلك تشعر بالندم) لابد أنك تعلم المقولة التي تحمل هذا المعنى: “أنت تندم على الأمور التي لم تفعلها أكثر من ندمك على تلك التي فعلتها” دعني أزيدك من الشعر بيتاً وأقول لك: ستندم في البعيد الآجل على عدم اتخاذك أي فعل تجاه ندمك الحالي أكثر مما ستندم على أي شيء آخر. فكر فيما قد تشعر به بعد سنوات إذا نظرت إلى الوراء وأدركت أنك لم تتخذ أي خطوات نحو تحقيق أحلامك رغم شعورك بوجوب فعل شيء. هل أصابك الإحباط؟ جيد! هذا ما أريده، لأنك بدأت تشعر بالمشكلة وعقلك يبحث عن حلٍ لها، وبدأت تدرك أنه لا يوجد وقت مثالي للبدء تعال لأطيب خاطرك ببعض إيجابيات البدء الآن! – صقل المهارات والقدرات. كل شيء يستغرق وقتاً، ولا بأس بذلك صدقني! النمو الشخصي والمهني الذي تختبره أثناء الرحلة لا يقل قيمةً عن وصولك للمحطة الأخيرة، بل وقد يتجاوزه أهمية! – بناء الثقة بالنفس. مهما كان تقديرك لنفسك متدنياً، ستجد نفسك مجبراً على أن تحترم ذاتك حين تحرز تقدماً وراء الآخر مهما كان صغيراً. وذاك التقدم حين يتراكم سيصبح مصدر إلهام لك وللآخرين من حولك كذلك. – التأثير الإيجابي على الآخرين. قصتك الخاصة مهما كانت بنظرك الآن بسيطة وليست ذات قيمة، ستصبح حتماً ذات يوم مصدر قوة لشخص آخر! لا يمكنك أن تعرف أبداً مدى التأثير الذي قد تحدثه قصتك في حياة شخص آخر. – تحقيق الرضا الداخلي. السعي وحده يخلق شعوراً لا يوصف بالرضا، هذا الشعور يأتي من معرفتك لحقيقة أنك تعيش حياتك حقاً ولسبب أكبر من مجرد العيش وحسب، هذا الشعور له قيمة لا تقدر بثمن. وأخيراً الشعور بالإحباط وقلة الدافع لا بأس به من فترة لفترة. قد يكون هذان الشعوران نقطة تحول مهمة وضرورية لاتخاذ قرار جديد لم تكن لتتخذه في الوضع العادي. ولكن اعتيادك عليهما هو المشكلة. لذا لا تعتد الإحباط، ولا تجعله “صفتك الخاصة”، في الحياة الواقعية لن يجعلك اليأس والاستسلام مرغوباً أو ملفتاً للنظر كما يحصل في دراما المراهقين، استيقظ أرجوك واتخذ الخطوة الأولى، فالوقت المثالي للبدء هو الآن! فمن لم تكن بداياته محرجة بعض الشيء، فقد بدء متأخراً حتماً! بس بلش! ولا تنتظر الوقت المثالي للبدء لازلت بحاجة مساعدة؟ عليك بزيارة مدونتي الإلكترونية للمزيد!
كيف أنجزت كل أهداف السنة 2023 في 6 أشهر وحسب؟! وهل وضع الأهداف الكبيرة هو أمرٌ جيد أم سيء أم أنه نسبي؟ تابع للنهاية وتعرف على قصتي وماذا جرى معي خلال سنة 2023 كيف أخبركم أنني أنجزت كل أهداف السنة بنسبة 100% في الشهر السادس من 2023 مع العلم أن الخطة كانت لنهايتها. قد تجد أن هذا الأمر رائع، واو! خالد أنجز الكثير، ولكن دعني أروي لك قصتي… وضعت أهداف السنة كشابٍ في الثالث والعشرين من عمره تعد أهدافاً كبيرة، ولكن وبالنسبة لي أجد أن الجيل الذي نحن به هشّ وليست المشكلة في هذا، إذاً ما المشكلة إن لم أبالغ بالهدف على حد قولي؟ المشكلة في السرعة، دعني أخبرك نبذة بسيطة، لقد قررت في بداية العام التالي: حسناً، الآن سأخبرك أنني حققت أهداف السنة بما يقارب 60% من الوقت الذي وضعته لها، وقد تعتقد أن هذا رائع! لن أنكر أن نشوة الإنجاز مهمة ويمكن أن تكون نقلة نوعية رائعة في حياتي، ولكن هل حقاً فعلت الشيء الصحيح؟ للأسف لا، سأخبرك بتسلسل الاحداث… الشهر الأول والثاني: كنت مع والدتي في دمشق لإجراء العمل الجراحي وتم الأمر بسهولة بفضل الله وكرمه، وتم العمل الجراحي بأفضل شكل بفضل الله. كان هنالك هدر كبير في الوقت، ولكن الحمد لله، الله عوضني لمساعدة والدتي بدلاً من التركيز على عملي وفخورٌ بذلك بعد فترة وجيزة… وقعت حادثة الزلزال في حلب وتوقف كل شيء ما يقارب الشهر ونصف، وهنا لازلت أعمل أنا وفريقي ونقدم كل شيء للزبائن بأفضل طريقة بدون تقصير وحققنا نتائج رائعة! وساعدنا في هذه النكبة وخرجنا منها، ولكن ما أدراك ما أثر ذلك على أنفسنا، لن تعلم أبداً إن لم تشعر بالرعب بأعين الناس في تلك الفترة. بعدها تقدمت في خطوة “الخطبة” أعلم أن والديّ لن يقرءا ما أكتب في نشراتي البريدية، لذلك دعني أخبرك أنها كانت من الفترات الصعبة، بسبب التغيير الكبير الذي يحصل واختلاف الأمور بشكل سريع على محيطي ودائرتي الصغيرة بشكل عام. وبعد فترة ليست ببعيدة أبداً، أتى وقت السفر… في هذه المرحلة تم تحقيق كل أهدافي المذكورة أعلاه، ولكن شعرت بأني لا أذكر شيئاً من سرعة حدوث الأمور، بدأت المضاعفات تظهر على جسدي من ناحية المرض والتعب والإرهاق والتي ما زلت أتعافى منها إلى الآن. واليوم ها أنا ذا مرةً أخرى أضع أهدافاً لـ 2024 وأبالغ مرةً أخرى، ولكن ما الذي على فعله؟ علي الخروج من هذه الدوامة، ولكن كيف لم أعلم حتى الآن… أخبركم بهذه التفاصيل لتعلموا أنها ليست بتلك البساطة، يمكنني إعادتها مراراً وتكراراً وأملك من الصبر والقوة بفضل الله الكثير، ويمكنني تحقيق أي شيء بفضل الله، ولكن لم يأمر الله بعذاب الذات مقابل أمور دنيوية فانية! لذلك يا صديقي، اهدأ على ذاتك وضع أهدافاً بسيطة. لا مشكلة إن كان لديك هدفٌ واحد خلال هذا العام والذي هو ادخار مبلغٍ لزواجك، أو تأسيس مشروعك التجاري مثلاً، أو السفر وحسب، الخ… هدف أو اثنان جيدان ويمكنك التركيز عليهما ليس بالأمر السيء. فلا تقع ضحيةً لذاتك ورغباتها، ولا تقع ضحيةً لمنصات التواصل الاجتماعي. وتذكر دائماً أن إنجازات الناس لم تأت ولن تأتِ بسهولة! بل فيها الكثير من المشقات والتعب. لن أسرد لكم المزيد من التفاصيل، لأني تعلمت ألا أشتكي، بل أن أعمل وأتوكل على الله وحسب، ولن يخيب أملي به لأن الله عند حسن ظني وسأظن به ما أشاء. لذلك، نصيحتي لك ضع أهداف 2024 بهدوء وتأني ولا تبالغ. وداعاً… لا يمكنني التوقف هنا أنا آسف، لذلك سأخبرك إن كنت بحاجة لمساعدة في الخروج من تلك الدوامة التي لا نهاية لها راسلني وسأساعدك. وأتمنى أن أكتب مقال عن أهداف السنة أكثر إيجابية في 2024 مع حلٍ جذري لهذه المشكلة. إن كنت تحتاج للمساعدة في وضع أهدافك السنوية، راسلني لندردش سوياً… لا تنسَ تصفح متجري الرقمي تعبم تقنية الكاكيبو اليابانية لتوفير المال
كيف قمنا بمضاعفة المبيعات حتى 13,094 دولار أمريكي بميزانية إعلانية 600 دولار فقط في أول شهر ونصف من تعاملنا! وهذا من خلال التسويق على منصات التواصل الاجتماعي وتحديداً باستخدام الحملات الممولة على إنستاغرام. نشاركك في هذه الدراسة جميع التحديات التي واجهتنا وكيف قمنا بحلها وما هي النتائج المحققة، تابع معنا فمن الممكن أن تكون دراسة الحالة القادمة هي قصة نجاح مشروعك أو متجرك الخاص. نبذة عن رحلاتك: رحلاتك، شركة رائدة في مجال السياحة في تركيا من: طيران، فنادق، رحلات… تقدم استشارات مخصصة لاختيار الفندق المناسب والرحلة السياحية المناسبة. مرحلة التحديات قبل البدء، اتفقنا على تحديد التحديات وحلها، لنبدأ عملية التسويق بشكل سليم تماماً. أولاً: المنافسة الشديدة للسوق السعودي. هذه المنافسة أدت إلى التكلفة العالية لرسائل الواتساب لهذا الجمهور، ونتيجة لذلك تم القيام بـ: ثانياً: صناعة محتوى قوي. أحد أهم عناصر نجاح الإعلان هو المحتوى وبدونه لا قيمة للإعلان الممول! لذلك، تم العمل على استراتيجية محتوى وكتابة المحتوى الخاص بالحملات، مما ساعد على تحقيق نتائج جيدة. والآن تابع معنا لتعرف ما الاستراتيجيات التي اتبعناها… مرحلة الاختبارات والاستراتيجيات سأشرح باختصار الاستراتيجيات المتبعة للنجاح المستدام للمتجر. وهنا أذكّرك، وضع الاستراتيجيات من أسهل الأمور، ولكن نجاحها متوقف على القائد الذي ينفذها. والآن، إليك الخطوات: والآن، إليك النتائج: ماذا بعد؟ كان هذا الموسم أفضل موسم لدى العميل من ناحية النتائج والأرباح، حيث كان يحقق له أفضل موسم سابقاً عائد على الإعلانات 500%. بينما أصبح 2180% في هذا الموسم! وهذا ما جعل العميل يكمل العمل معنا… فخور بهذه النتيجة وبهذه التجربة المميزة، والتي بدأت بتحديد الاستراتيجية المناسبة، وانتهت برضى العميل وتحقيق الأرباح والأهداف المرجوة. والآن، ماذا تنتظر؟! من المحتمل أن تكون دراسة الحالة القادمة خاصة بمشروعك التجاري! راسلني لنخترق السوق معاً، الاستشارة المجانية بانتظارك… الموقع الإلكتروني لشركتي التسويقية بريدي الإلكتروني: khaled@khaledbzmawe.com